الى كل الاصدقاء اصدقاء السكايب .اخوى فى الله حمدان من السعودية...

لا لالالالالا والف لا

لا توجد حدود للصداقة ابدا لايمكن ان تقـيد الصداقة ...."؟؟

من كان يضن او يعتقد ان يلتقي طيبي السعيد و حمدان القرنى على النت

من كان يعتقد ان يجتمع كل الاخوة في الله ..........

bounce

سبحان الله سبحان الله

يقدرالله ان يكون بقوله . كن..
bounce

تطور الحاسوب من البداية الى الان ، أجيال الحاسب الالى ، مراحل تطور الكمبيوتر

تطور الحاسوب من البداية الى الان ،
أجيال الحاسب الالى ،
مراحل عملية تطور الكمبيوتر
تطور الحاسوب ،
أجيال الحاسب ،
عملية تطور الكمبيوتر
، المعالجات ،
نظام التشغيل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
....
الحاسوب ومراحل عمره الزمنية

تطور الحاسوب من البداية الى الان .... .

في عام 1971 انتجت شركة انتل أول معالج صغري "4004" من نوع 4 بت . يتكون من 2000 ترانزستور وبسرعة (سرعة الساعة) كحد أقصى 1 ميجا هيرتز .

في عام 1972 أول معالج صغري 8 بت سمي بـ 8008

في عام 1974 انتج معالج 8080 وهو عبارة عن نسخة مطورة من المعالج الصغري 8008.

في 1975 شركة الأبحاث الرقمية Digital Research أنتجت نظام التشغيل CP/M-an والخاص بالمعالج 8080.
من هنا بدأ التنسيق بين الأجزاء الملموسة والأجزاء البرمجية بالحايوب. سوفت وير و هارد وير.

في عام 1976 قدمت شركة Zilog المعالج الصغري المنخفض الثمن Z80-a وهو مساوٍ للمعالج 8080 المقدم من شركة انتل.
دخلت بهذه الأثناء شركة Apple I ولكنها كانت على المدى الضيق.

في عام 1977 انتجت شركة Apple الكومبيوتر الثاني لها II & the Commodore PET Computer وقد استخدم بكليهما معالج من نوع 6502.
كانا هذان الكومبيوتران بداية جيدة للكومبيوتر المنزلي بالنسبة لشركة أبل التي بدأت بالنمو من بعدهما.

في عام 1978 و بمفاجأة من انتل...قدمت الشركة المعالج 8086 16بت مدعوما بمعالج اضافي مساعد Coprocessor 8087.
ايضا طرحت الشركة ذاتها معالج صغري سمي بـ 8088 وهذا المعالج هو مشابه تماما للمعالج 8086 ولكن هذا المعالج كان يرسل 8 بت مرة واحدة وليس 16 بت.

في عام 1980 قدمت شركة موتورولا المعالج الرائع آن ذاك 68000-a المرسل ل 16 بت .
وهذا المعالج كان مهما جدا لشركة أبل بمنتجات حواسب أتاري.
من هنا أصبح المعالج 68000 من شركة موتورولا هو المعالج المختار من قبل شركة أبل.

بدأ ينمو الحاسب الشخصي وكانت قد أبدعته شركة IBM وسمي بال (PC) أي Personal Computer
كانت مواصفاته :معالج 8088 بسرعة 4.7 ميجا هيرتز.
ذاكرة "رام" بسعة 64 كيلو بايت (Random Access Memory)
وكان معد مع نسخة برنامج تشغيل MS-DOS 1.0V مكونة من 3 ملفات وبعض البرامج المساعدة.
أجهزة تخزين وهي: قرص مرن 5.25 انش و بالاضافة الى شريط كاسيت يستخدم كمحرك أقراص.

في عام 1982 أنهت شركة أنتل تطوير معالجها الجديد 80286-a بسرعة 16-bit يتكون من 150.000 ترانزستور.
بدأت الشركة باعتماد نظام التشغيل MS-DOS 1.1V
وتم دعم تقنية القرص المرن المزدوج الوجوه بسعة تخزينية مقدارها 360 كيلو بايت من المعلومات.

في عام 1983..قدمت شركة IBM الشركة الأم للكومبيوترات المنزلية الجهاز XT ذا القرص الصلب بسعة تخزينية مقدارها 10 ميجا بايت **ابقة خطيرة من نوعها.
ونظام تشغيل MS-DOS 2.0 V .
في عام 1984 دخل أول جهاز 80286 من شركة IBM AT الأسواق.
كانت مواصفاته 6 ميجا هيرتز **رعة المعالج و سعة تخزينية عالية للقرص الصلب ومقدارها 20 ميجا بايت وكثافة عالية H.D بالقرص المرن بحجم 1.2 ميجا بايت للقرص ال 5.25 انش بعد أن كان 360 كبلو بايت.

في هذا العام 1985 طرحت نسخة نظام التشغيل MS-DOS الداعم للشبكات 3.2 V

في عام 1986 طرحت شركة طومباك أول جهاز مزود بمعالج 80386 من شركة أنتل
وكان هذا أول ظهور لهذا المعالج الذي عمل نقلة نوعية بالمعالجات حيث كان يرسل 32 بت بالمرة الواحدة
مع دعم لل multitasking.

في عام 1987 نزلت النسخة الجديدة من نظام التشغيل MS-DOS 3.3V
والتي سمحت بالتعامل مع أقراص من سعة 1.44 ميجا بايت مقاس 3.5 انش وهي المستخدمة حاليا كقرص مرن.
وسمحت هذه النسخة بالتعامل مع محرك أقراص صلب بحجم أكبر من 32 ميجا بايت.
حيث كان النظام لا يرا القرص ذا السعة العالية.

في عام 1988 طرحت شركة IBM سلسلة كومبيوترات ال PS/2.
المختلفة كليا عن الحواسيب الأخرى السابقة.
تصميمها كان لا يدعم الأجهزة المستخدمة أو البرامج المستخدمة بحواسيب IBM
اعتمدت على نظام تشغيل OS/2
ملاحظة..."هذا النظام لم يكتب له أن يرى النور"
كان المعالج يرسل 32بت مرة واحدة أي 32 عملية مرة واحدة ويدعم ال multitasking.
وكان على توافق تام مع نظام التشغيل MS-DOS

بهذه السنة أيضا طرح نظام التشغيل MS_DOS 4.0V
ولهذا السبب لم يكتب للنظام OS/2 ان يرى النور.

بعام 1989 طرحت شركة أنتل المعالج 80486 الذي انتج ليحطم ماقبله بسبب التصميم الحديث له.
حيث انه صمم مع ميزة on-board math coprocessor التي زادت من سرعته بالمعالجة بالاضافة الى متحكم كاش داخلي أعطى نتائج أفضل ب 2.5 مرة عن المعالج السابق 80386.... مع دعم للمعالج المساعد Coprocessor>

في عام 1991 هبطت نسخة برنامج التشغيل5.0 MS-DOS من شركة مايكروسوفت .
مع تطور كبير عن النسخ السابقة.

بعام 1992 طرحت شركة انتل المعالج i586.
وهو أول معالج يسمى بالبينتيوم.
وكان يعمل بشكل أفضل ب 2.5 مرة عن المعالج السابق 486.
وبهذا العام أيضا..طرح IBM expands OS/2 و برنامج التشغيل النوافذ من مايكروسوفت.
أجل فقد طرحت مايكروسوفت برنامج الويندوز ببادئ الأمر كبرنامج وليس نظام تشغيل.وكان يعتمد على نظام التشغيل MS-DOS 5
في عام 1993 نزلت للأسواق نسخة الدوس MS-DOS6,0
ودعمت هذه النسخة تعدد الوسائط "ملتيميديا" مؤلفة من دعم لمحرك الأقراص المدمجة سي دي
و كرت الصوت و السماعات ك معدات ستاندرد بالكومبيوتر الشخصي الجديد.

في عام 1994 وصل أول معالج من انتل بسرعة 100 ميجا هيرتز.
وبهذا العام أصبحت شركة كومباك أكبر شركة منتجة للحواسيب.

بعام 1995 قدمت شركة مايكروسوفت نظام التشغيل وندوز 95 code-named Chicago، بدعم 32-bit architecture.
قامت شركة IBM بطرح أكثر من مليون برنامج لنظام OS/2 .
شبكة الانترنت توسعت وأصبحت هي الشبكة المخدمة للحكومات والجامعات و المعاهد.عالمية الآن والتي أما اليوم فيمكننا أن ندخل اليها عبر جهاز الموديم.
طرحت شركة IBM برنامج ال Lotus 1-2-3 الشهير لجداول الحسابات.

بين عام 1995-1996 تصارعت شركات البرمجيات و تنافست لانتاج برامج متوافقة مع نظام التشغيل Win95 .
زادت سرعة المعالج الى 200 ميجا هيرتز.
بدأت أسعار محركات الأقراص و الذواكر بالانخفاض و الهبوط بسبب التزايد الواضح بالمواصفات الأساسية للحواسيب.
أصبحت الأقراص المدمجة ومحركاتها بهذا العام و الاتصال بالانترنت من المعدات الأساسية للجهاز الشخصي.

في عام 1998 واصلت الكفائة بالصعود بالكومبيوترات الشخصية و واصلت الأسعار بالهبوط .
توسعت المعالجات الى أن بلغت سرعتها 450 ميجا هيرتز و بلغت سرعة الناقل الخطي باللوحة الأم الى 100 ميجا هيرتز.
أصبحت الملتيميديا و الأنترنت هي الأكثر طلبا و استخداما بالنسبة للكومبيوتر الشخصي.
أصبح سعر الوسطي للجهاز الشخصي = 500**
طرحت تقنية ال USB Universal Serial Bus أو الناقل الخطي العالمي.
أعتمد نظام التشغيل WIN98 كنظام أساسي بمعظم الأجهزة الشخصية.

بعام 1999 طرح المعالج القوي 600 ميجا هيرتز
و أصبحت شركة مايكروسوفت جاهزة لطرح نظام التشغيل 2000 بشهر فبراير .
تضاعفت مبيعات و أسواق الانترنت أضعافا مضاعفة بفصل العطل و الأعياد.

تتابعت المعالجات بالتوسع الى ان انتجت شركة انتل المعالج من الجيل الرابع 1200Mhz
ووصلت الآن المعالجات ال4.0 جيجا هيرتز

وأصبح هناك عدة معالجات لشركة انتل منافسة لبعضها ولغيرها ومنها ماهو مخصص للأجهزة المحمولة
وأخرى لأجهزة الموبايل.

تطور الحاسوب : computer Development

تدخل العديد من الأجهزة الإلكتورنية تحت مسمى الحواسيب , ولاكن نقاشنا حول تطور الحاسوب سيشمل
الحواسيب الرقمية الإلكتورنية . يوجد داخل كل الحواسيب أدوات صغيرة تسمى الترانزستور _ TRANSISTOR

اليوم يمكن ضغط الكثير من الترانستورات بسهولة في شريحة سيليكون ، ولكن الوضع لم يكن كذلك ، ففي
بدايات ظهور الحواسيب الإلكتورنية كانت الصمامات تستخدم كمفاتيح كهربائية ، وكانت بطيئة جدا وذات
إمكانيات محدودة وتستهلك الكثير من الطاقة ، وعرفت هذه الأجهزة بحواسيب الجيل الأول .
تنفذ عمليات تشغيل المفاتيح الكهربائية بسرعة الضوء اعتمادا على شفرات ثنائية .
عندما اكتشف الإنسان أشباه الموصلات ، وصنع الترانزستور TRANSISTOR ، وبدأ في استخدامه
في صناعة أجهزة الحاسوب بدلا من الصمامات الكهربائية ’ لتمثل هذه الأجهزة الجيل الثاني من الحواسيب
, وتميزت حواسيب الجيل الثاني بصغر حجمها ورخص ثمنها وقلة استهلاك الطاقة وشغلها مساحة أقل
مما كانت تشغلة في الجيل الأول .

وقد حدث انطلاقة حقيقية في الستيـنات عندما ظهرت الدائرة المتكاملة ( INTEGRATED CIRCITS)
المصنوعة من السيليكون , حيث وضعت مجموعة من الترانزستورات في حزمة واحدة سميت بشريحة السيليكون الدائرة المتكاملة
وعرفت هذه بالأجهزة بالجيل الثالث وهي أصغر حجمها وأكثر فعالية من أجهزة الجيل الأول والجيل الثاني ويبين شكل ( ) صماما
أو انبوبا بينما الشكل () الدائرة المتكاملة لوحدة المعالجة المركزية .

...................................
باختصار..... الجيل الثاني (1958-1964): الترانزستور

ظهر هذا الجيل عقب اختراع الترانزستور الذي تم إحلاله محل الصمامات الإلكترونية المفرغة.
.....................................
...........................................................الجيل الثاني................
كان توظيف أشباه الموصلات الدقيقه في تصنيع الدوائر الكهربائية من أهم ماتميزت به حاسبات هذا الجيل فكان لها الأثر في تقليل حجم الحاسب وزيادة سرعته

وقد كانت معامل أبحاث الطاقة النوويه هي المستفيده من حواسيب هذا الجيل لقدرتها على التعامل مع قدر هائل من المعلومات التي يحتاجها العلماء في هذا المجال.

من الامثلة على أجهزة هذا الجيل:
.CDC 1604
.UNIVAC 1107
Borroughs B5500
IBM1400
IBM 7090
........................................................خصائص حواسيب الجيل الثاني:...................

حل الترانزيستور محل الصمام المفرغ حيث أنه يتميز بصغر حجمه وطول عمره وأنه لايحتاج إلى طاقة عالية لتشغيله.

سرعة تنفيذ العمليات تقارب مئات الآلاف من العمليات/الثانية تقاس سرعتها بالميكروثانية

.استعملت ذاكرة القلب المغناطيسي كما ذكرت سابقا وأمكن تحسين سعة الذاكرة إلى أن وصلت في بعض الأجهزة إلى 32 ألف بايت.

.استعملت لغات برمجة عالية المستوى مثل فورتران وكوبول وغيرها
.................................................... للعلم فان...................................................
المقحل أو الترانزستور (بالإنكليزية: Transistor) (اختصاراً لكلمتي Transfer Resistor
أي مُقاوِمُ النَقْل) وهي نبيطة تعتبر أحد أهم مكونات الأدوات الإلكترونية الحديثة مثل الحاسوب، اخترعه العلماء الأمريكيون
(والتر براتن) و(جون باردين) و(وليام شكولي), هو بلورة من مادة شبه موصل مطعمة كالجرمانيوم أو السيليكون تحتوي
على بللورة رقيقة جدابحيث تكون المنطقة الوسطى منها شبه موصل موجب أو سالب وتسمى القاعدة بينما المنطقتان الخارجيتان
من النوعية المخالفة وله قدرة كبيرة على تكبير الإشارات الالكترونية

للترانزيستور ثنائي القطب وصلتا م س وثلاثة أطراف. ويربط طرفان من هذه الأطراف، في العادة، الباعث والمجمِّع إلى دائرة خارجية
، بينما يصل الطرف الثالث القاعدة بدائرة داخلية. لكن رفع الجهد المطبقة على القاعدة قليلا يؤدي إلى دخول عدد كبير من الإلكترونات
إلى القاعدة عبر الوصلة المنحازة أماميا، ويتفاوت هذا العدد حسب قوة الجهد. ولأن منطقة القاعدة رقيقة جدا، يستطيع مصدر الفولتية
في الدائرة الخرجية جذب الإلكترونات عبر الوصلة المنحازة عكسيا. ونتيجة لذلك يسري تيار قوي عبر الترانزيستور وعبر الدائرة الخارجية.
وبهذه الطريقة يمكن التحكم في سريان تيار قوي عبر الدائرة الخارجية، بتزويد القاعدة بإشارة صغيرة.
.............................................
. الجيل الثاني (Second Generation):
_بدأت حواسيب هذا الجيل في الظهور من منتصف الخمسينيات إلى بداية الستينيات من القرن العشرين.
_ الاعتماد على تكنولوجيا الترانزستور Transistor و دوائره التي تتميز بصغر الحجم و كفاءة التشغيل مما أدى إلى تصغير حجم الحاسب بدرجة ملحوظة و زيادة سرعة الحاسوب نظراً لما يمتاز به الترانزستور عن الصمام .
_ استخدام الحلقات المغناطيسية في تركيب الذاكرة وقد ظهرت الأقراص المغناطيسية الصلبة Hard disk حيث استخدمت لتخزين البيانات من أجل الرجوع إليها لاحقاً .
_استحداث لغات برمجة جديدة ذات المستوى العالي(مثل لغة فورتران) التي يمكن باستخدامها تسهيل التعامل البشري مع الحاسب
وبرمجته

.

الى معلومات اخر اتصلوا بي على
said.1talk@yahoo.fr

الى كل الاصدقاء **اصدقاء السكايب **.اخوى فى الله حمدان من السعودية...

الى كل الاصدقاء اصدقاء السكايب .اخوى فى الله حمدان من السعودية...